أهم المعوقات الإدارية في مجال اتخاذ القرار

أهم المعوقات الإدارية في مجال اتخاذ القرار

تنقسم معوقات اتخاذ القرارالى:

اولا :معوقات مرتبطه بصانع القرار.

ثانيا: معوقات مرتبطه بالمشكله(الموقف)محل القرار.

ثالثا:  معوقات مرتبطه بفريق العمل .

رابعا: معوقات مرتبطه بجمع المعلومات و صحتها و دقتها.

اولا :معوقات مرتبطه صانع القرار :-

·       كثرة الأعباء الملقاة على عاتق المدير (مدير المدرسة).

·       قلة الصلاحيات الممنوحة للمدير(مديرالمدرسة) في صنع القرار (القرار المدرسي.)

·        ضعف دعم إدارة التعليم لمدير المدرسة في صنع القرار المدرسي.

·       ندرة الدورات التدريبية الخاصة بعملية صنع القرار(القرارالمدرسي) .

·       التردد (عدم الحسم).

·       ضعف الثقة المتبادلة.

·       الجوانب النفسية والشخصية لصانع القرار. (التحيز و الاهواء و الميول )

·       عدم المشاركة في اتخاذ القرار.(الادارة الدكتاتوريه)

·       عدم العلم و الاحاطه باهداف المؤسسه.

·       اذا كان المدير ينهج اسلوب القرارات الجماعيه و لم تتوفر له مجموعته الاستشاريه يواجه صعوبه فى اتخاذ و اصدار القرارات الاداريه.

·       كذلك ان كان المدير ينهج اسلوب الفرديه فى اتخاذ القرار قد يواجه مقاومه من العاملين فى المؤسسه.

·       عدم توفر النظرة الشموليه عند متخذ القرار.

·       عدم توفر الخبرة بموضوع اتخاذ القرار.

·       عدم الالمام بالساليب اتخاذ القرار.

·       البعد عن الموضوعيه و الواقع.

·       عدم توفر الجراءة فى اخذ القرارات الصعبه والمصيريه.

·       الاحجام عندما يتعلق القرار بالمواقف ذات الخطورة .

·       التروى فى المواقف التى تحتاج قرار سريع.

·      السرعه فى المواقف التى تحتاج قرارات قد قتلت بحثا.

·       التفكير المزدوج : يقع كثير من المديرين في وضع القضايا التي يتخذون قرارا بشأنها في محيط ضيق لا يتعدى جانبها السلبي والايجابي وهذا خطأ في حد ذاته ، فقد تكون القرارات الصائبة خارج حدود هذه الدائرة الضيقة ، فكلما اتسع مدى اختيار الحلول زادت فرصة التوصل إلى أفضل القرارات

ثانيا: معوقات مرتبطه بالمشكله(الموقف)محل القرار:-

·       قصور البيانات والمعلومات.

·       وقت القرار.(قبل /بعد فوات الاون)

·       عدم وجود بدائل و (لو كان هناك اختيار واحد لم تعد عمليه اتخاذ قرار)

·       عدم توفر الوسيله التى يمكن من خلالها يمكن اتخاذ القرار.

·       عدم توفر المستشارين اهلا الثقه و الخبرة.

·       نقص خبرة المشاركين في صنع القرار(القرار المدرسي).

·       قلة الثقة في إمكانات المؤسسه (المدرسة).

·   بيئة القرار : حتى يكون القرار رشيدا فإنه يجب أن يكون متسقا ومحققا لأهداف نوعين من البيئات وهما البيئة الخارجية المتمثلة في الظروف الاقتصادية و الاجتماعية والتكنولوجية ، والبيئة الداخلية المتمثلة في الهيكل التنظيمي الرسمي وغير الرسمي وتشمل الاتصالات والعلاقات الإنسانية ومن ثم نرى أنه من الضروري ألا يتم اتخاذ القرار بمعزل من القوى والنظم المؤثرة في المجتمع حتى لا تكون معوقا له.

ثالثا:  معوقات مرتبطه بفريق العمل :-

• الرئيس يقود الجماعة بطريقة خاطئة.(سلبيه و استسلام فريق العمل)

• معلومات الأفراد ضعيفة في موضوع المناقشة.

• الأعضاء لم يتدربوا على حرية المناقشة.

·       نقص الخبرة و التدريب و الدورات لاعداد كوادر الصف الثانى.

رابعا : المعلومات و البيانات(و نفرد لهذة المشكله لخطورتها):-

·       ان يكون القائمون على جمع وترتيب البيانات في لمنظمة غير مؤهلين أصلاً للقيام بهذه العملية.

·       أن تتم عملية جمع البيانات ذاتها تحت ضغط ضيق الوقت، فلا يراعي فيها الدقة المطلوبة .

·       أن يكون هناك اختلاف على الأسس التي ينبغي أن يبنى عليها جمع البيانات.

·       أن يكون هناك عقبات أما انسياب البيانات والمعلومات من مصادر البيانات إلى متخذ القرار.

·       صعوبه الاتصال و التواصل بين متخز القرار و فريق العمل (عدم انسياب المعلومات)

·       عند اتخاذ القرا يكون الايتناد الى معلومات و بيانات قديمه لم تحدث لتواكب التغيرات التى تطرء على المجتمع و المؤسسه كل يوم

·       والمعلومات أساس القرار لعدة أسباب من أهمها أنه لا يمكن أن تحدد المشكلة إلا بتوافر المعلومات الوافية عنها ، كما إن المعلومات تسهم في تحديد البدائل وتقييمها طبقا للنتائج المرتقبة في كل بديل

·       عدم توافر المعلومات الجيدة المتجددة عن ظروف العمل وإمكاناته.